COOL GUYS
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم"

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
As3ad Zigy
عضو فعال
عضو فعال
As3ad Zigy


ذكر
عدد الرسائل : 51
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 05/08/2008

فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم" Empty
مُساهمةموضوع: فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم"   فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم" Icon_minitimeالخميس أغسطس 07, 2008 4:32 pm

صدر مؤخرا للمنتج البلجيكي، دروند إن أوبليفيون فيلم وثائقي عن المعاناة التي خصت بها النخبة الزنجية، بعد مطالبتها بتقاسم حقيقي للسلطة مع الطبقة الحاكمة من العرب، عبر منشور، الزنجي المضطهد بموريتانيا سنة 1986.
وقد كانت سلطات نواكشوط آنذاك قد ردت عليه بعنف لم يسبق له مثيل في التاريخ السياسي للبلد...
الفيلم هنا يحاول استعادة رحلة النخبة التي تم نفيها إلي مدينة ولاتة ، التي لم يعد من قلعتها التي تحولت إلي زنزانة، إلا القلة التي نجت من هذه المقبرة الجماعية.
وقد كانت السلطات الحالية قد طلبت تأجيل عرض هذا الفيلم، حتي يواكب الأيام التشاورية حول عودة اللاجئين وتسوية الإرث الإنساني بصفة عامة، مباشرة بعد شهر رمضان.
الفيلم سيساهم لا محالة في استحضار ذكريات كانت منسية بالنسبة لأجيال حجبت عنها الدعاية السياسية لنظام ولد الطائع حقيقة تلك المذبحة.
أما السينمائي فقد كانت دار السينما بنواكشوط في مهرجانها الثاني قد دعته كضيف شرف، لعرض أفلام أخري عن موريتانيا تناولت بداية انطلاق حرية التعبير.
و الغريب في الأمر أنه بدأ تصويره منذ سنة 1996 تحت حكم الطائع رغم حيطة مخابراته بخصوص ملفات حقوق الإنسان.


اتفق ملك ورئيس، علي أن عقول ضباطنا نخرت بها أطماع مراهق صحا بعد سكر مرتجل، ليدعي أنه وحده من هذه الأرض، والبقية من السنغال أو الجحيم..
لكن بودي اليوم وقد كبرت أن أفك طلاسم وجوده الخرافي، عل أجيال مدارسه الخاصة تتجرأ يوما علي محاسبته، فهو وحده المسؤول قبل أصحاب النياشين الباهتة؛ لنتصور موريتانيا اللجان المتعاقبة تخاطبه:
تحتقرني كل يوم لماذا أنت معي، لقد طلبتك الإقلاع عن ترتيل تجاربك مع النساء، تفقد بوقاحة الكثير من الوقت، لا تحاول أن يهتم بك الآخرون، فآنا وآنا، وكذا بعد، فآنا الكبيرة و الجميلة، لا، لا، لا، دعني أعيش.
لا لن أكتب أي مذكرات، خصوصا معك أنت، لم أعش أبدا قحطا غراميا قبلك. إنني امرأة مشبعة، لقد تعودت تلاحق التعلق، لقد شاهدت رجلا يموت من أجلي، لقد لمعت آخر معوقا مدي الحياة، لقد وفقت دائما في الانزلاق تحت رواسب الحياة، لا أحب إلا في الغد الغارق في الانتظار.
لم أحب أبدا، لقد تعودت الحب غدا، تجربتي لم تكن واضحة، لتضيء المستقبل، لقد تعودت تكرار نفس الأخطاء، وسأعيدها كذلك، ما دمت أحس بأني ما زلت خاطئة.
أعيش، أحس بفراغ كبير، منذ فترة.
إن عجزي عن المعاناة، ينبغي أن يعود إلي رحيل أبي، أو كما أتصور..
يا جندي الباسل، سر، إلي الأمام ، إلي الثكنة عد، بالمدرعات والنفقات والعسكر..

ہہہ
في بيت مهجور تعترض كنباته سبيل أشعة الشمس المطلة من النوافذ المفتوحة، دخلت كاميرا المخرج البلجيكي لتبدأ حكاية قصة غياب بصوت هادئ وحازم؛ لم تكن من صنع الخيال ولا مزايدات الدعاية السياسية، بل كانت فعلا المصير الذي خصت به آلة القمع السياسي النخبة الزنجية في موريتانيا حينما انتفضت ضد واقع الغبن الذي فرضت عليها الأنظمة السياسية المتعاقبة علي السلطة في البلد.
يبدأ السرد بصوت أحد ضحايا قلعة ولاتة وهو يحكي حلما عاشه ساعات قبل الاعتقال: حيث وجد نفسه في مذبح كبير محاطا بوجوه لم تكن غريبة عليه.. يواصل سرد تفاصيل اعتقاله حيث أخبره السجان بحاجتهم فيه، هم، من هم؟ ولماذا؟ بعد لحظات يكتشف إجابات دامية علي هذه الأسئلة التي دارت في رأسه دون أن يطرحها!
لقد اعتمدت ملحمة الذاكرة هذه علي اللغة البولارية أساسا باعتبارها لغة الضحايا الذين يحكي الفيلم قصتهم، خصوصا من خلال قدرتها علي إخراج ما أبقت عليه الذاكرة من هذه الرحلة؛ لتختفي كل الحواجز النفسية والمعرفية، والتي كان من الممكن أن تفقد الشهادات بعدها الإنساني البحت، ليطغي آخر سياسي لا مجال لإثارته هنا ما دامت القضية الإنسانية لم تسو بعد.
باه افارا ، هو أحد الناجين من مجزرة ولاتة، وقد تحدث دون حقد يذكر عن العذاب الذي تجرعه حتي الدم، والذي تجسد تضميده المقترح من طرف الجلاد: في تفتيت الأورام التي أحدثتها القيود الحديدية في المعاصم والأقدام.
كان الجلاد يلبس عتمة الليل لممارسة هوايته المفضلة، وكأنه يخاف من مواجهة نظرات ضحاياه التي باتت تلاحقه حتي تلك التي سقطت تحت صلابة العذاب والتجويع الذي تخلل مختلف فصوله.
يواصل باه تقديمه لهذا العار الذي لحق بأمة لم تفهم أبدا كيف تحول أبناؤها إلي أعداء يتآمرون علي أمنها واستقرارها؛ ليطفق في تأسيس ذاتي لفلسفة الألم الذي لم تعد الآهات ولا التوسل قادرة علي إسكات عويله: لقد ألحقهم بمرحلة من الغياب المادي لأجسادهم تحت نظرات عيونهم التي أوشكت أن تخالها أجسادا لأناس آخرين لا هم حاضرون لا في القلعة ولا في الذاكرة!
فجأة تنبت من عيون باه المحطمة صور مكبرة لرفاقه في رحلة اللاعودة، بجمال غيابي واستفسار أبدي عن ماهية هذا الغياب.
تعود كاميرا البلجيكي الطامحة لفضح حماقاتنا لتطوي أكثر من ألف ميل مستحضرة فجر نواكشوط بأضوائه الخافتة وشاحناته المزمجرة وكأن ما جري في أقصي شرق البلاد لم يمنع الحياة من التريث حتي يفقه مرتادو الأسواق والمكاتب والملاهي بأن الإنسان قد عبثت به وحشية أخيه الإنسان حتي واراه التراب.

بعد الحلم، القلعة ـ الزنزانة في الانتظار

في أول إشارة إلي الانتماء المفترض سياسيا لـ ضيوف قلعة ولاتة، يعرج الفيلم علي افلام جبهة تحرير الأفارقة بموريتانيا ، من خلال قراءة متأنية لقصاصات كان السجناء قد أرسلوها خلسة لذويهم.
بتصوير فوقي، لتفاصيلها التي حوت، إضافة إلي طلب بعض الأغراض الشخصية، رفضا لكل التهم الإجرامية التي ألصق بهم نظام ولد الطائع، مؤكدين في الوقت ذاته بأنهم إنما انتفضوا ضد التهميش الذي تعرضت له مختلف طوائفهم، بتبن بطولي أمام زوجاتهم وأولادهم...
بعد هذا المشهد المنتقي بجمالية مرعبة، يلتقف الصوت الأوروبي التعليق محيلا تسمية الفيلم، دائرة الغرقي إلي بيان تضامني صدر بدكار بعد الاعتقالات والنفي، محذرا آنذاك الرأي العام الدولي من احتمال عدم عودة المنفيين.
تحتدم معركة الأصوات، ليلحق بهذه المناشدة الثنائية، تسجيل لإذاعة فرنسا الدولية، لتصريح ولد الطائع آنذاك بعد الاعتقالات، والذي تناول تبريرا لما حدث من خلال تقديم المجموعة كمتآمرين علي المصلحة العليا للبلد، مشوهين كذلك لسمعته في الخارج.. لتأخذ كل التأويلات المطاطة من لغته الحطبية المعروفة مكانها في خطابه الطويل، الذي لم يقنع غير جلاديه.
لقد كانت الصورة والصوت، أفصح ما نقل معاناة ضيوف ولاتة، فالصورة بدت معلقة ما بين السماء والأرض بضبط ثابت لإطار التسجيل المحكم، والصوت بتوابله الشعرية كان واضحا كسماء الصحراء المشتعلة.
ليتدخل خيار الأبيض و الأسود مكملا حيثيات اللوحة الفنية التي رسم المخرج، كي توصل بأعنف طريقة ممكنة ما كان شاهدا علي روايته.
اعتمد الفيلم لإعادة بنيان رحلة الذهاب نرفزة للكاميرا التي طفقت تلف شوارع نواكشوط حيث تم استجواب السجناء في بعض المنازل الخاصة كما تعودت الشرطة السياسية، بعيدا عن الأنظار، ثم انزلقت بسرعة فائقة علي طريق الأمل الرابط بين العاصمة وباقي الولايات الشرقية وكأنها تستلهم توقفا مفترضا في محطات مختلفة علي طول الطريق، مشفعة هذا الحلم بتوقف عند الكيلومتر التسعين حيث يوجد أحد أكبر المنتجعات السياحية بالمنطقة، لتتواصل المحطات : 444 ثم... إلي أن تصل قافلة القمع إلي الكيلومتر 1283.

في رحاب الجلاد..

اكتشف السجناء وجهتهم بعد أن حطت أغلالهم بالقلعة الاستعمارية بمدينة ولاتة التي كانت تاريخية، لتتحول إلي زنزانة مفتوحة منذ أن تولي العسكر السلطة، حيث تعودا أن ينفوا إليها كل من اعتبروه تهديدا لحكمهم الأحادي.
إذ بدأوا بمؤسس الدولة الموريتانية، الرئيس الراحل المختار ولد داداه، لتتوالي بعد ذلك النخب التي شكلت في مختلف مراحل حكم العساكر، خطرا حقيقيا علي الإمبراطورية التي شيدوا علي جماجم الأبرياء من أبناء الشعب الموريتاني...
لكن الفيلم تحاشي الدخول في التفاصيل كي لا يقع في فخ نقاش تبريري لما ذاق الزنوج في هذه المدينة المتاخمة لما كان ذات يوم مركز إشعاع ثقافي لحضارتهم بغرب القارة السمراء: امبراطوريتي مالي وغانا .
بينما الصوت الأوروبي غارق في وصف القلعة- الزنزانة، يعود من جديد باه فارا وكأن صوته قادم من غيوم المدينة، وهو يستعيد من ذكرياته المبعثرة الاستقبال الذي خصهم به الجلاد، أو القابض كما يسمونه: لقد أبعدتكم الدولة لأنها تريد التخلص منكم.. يمكنني ذبحكم واحدا تلو الآخر، ويكفيني تبريرا أن أضمن تقريري بأنه مات إثر نوبة قلبية أو إسهال..
يبدو أن ذاكرة باه ما زالت حافلة بتفاصيل مصير الجماعة التي كان شاهدا علي معاناتها، فوصفه للأعمال الشاقة بالسجن يخيل للمتلقي بأن قيوده لم تفارقه بعد. فمن علي القلعة تهبط أجساد السجناء جارة سلاسلها لجلب الماء من البئر لملء أحواض القلعة، كل يوم بإشراف من الجلاد المتلذذ بإهاناتهم المتكررة، وكأنه ينتظر أن تقضي عليهم الأمراض والسياط.
بعد انقضاء النهار واستقالة الشمس من جزء من الحياة، يحين وقت تقسيم الطعام علي السجناء، في أطباق متسخة كالتي تعلف فيها الدواب وقد حوت حبات مبعثرة من أرز لا ملح ولا زيت فيه، مرفقا بأقل من سعة كأس شاي من الماء، ليلتقفها السجناء وكأنهم كلاب مجوعة لتموت شراسة.
أجساد السجناء التي أصبحت هياكل منحوتة، حفرتها مماليك القمل وأتباعها، ملتهمة ما تبقي من دماء في رسم عروقها!
في المساء، بعد عودتهم من تأدية الأعمال الشاقة، كانوا يقيمون نقاشات حول حياة ما بعد الموت، وكأن التي تسبق الموت لم تعد تعنيهم، مع أنهم لا يفتأون فيذكرون بعض ملامح متعتها، من خلال تنظير محكم لتفاصيل وجباتهم المفضلة.. إذ تتسلل إليهم خيوط من حياة؛ كان مذياع الحرسي قد أودعها نغمة موسيقية، تشدهم من جديد للتعلق بالحياة!
وفي موقف شجاعة قل مثله، رصد الفيلم شهادة نادرة كان أحد حراس القلعة آنذاك قد خص بها مخرج الفيلم:
لقد تم تحويلي من ولاية (كيد ماغة) عدة أشهر قبل الاعتقالات... لم أتلق أي خبر من قيادة الحرس الوطني عن طبيعة المهمة التي كنت مقدما عليها... طيلة مأموريتي كحارس بسجن ولاتة لم أتجاوز أبدا عتبة الباب الذي أوكلت إلي مسؤولية حراسته.. كنت أشاهد يوميا المساجين مقيدين أثناء جلبهم للماء.. بوجه مكشوف قرر هذا الحارس المتقاعد أن يدلي بشهادته البالغة الأهمية، خصوصا أنها الوحيدة التي صدرت من الطرف الآخر!
لقد كشفت عن نية النظام التي كانت مبيتة، لينتهز فرصة تذمر سياسي ليبدأ في تنفيذ مخطط التصفية العنصرية الذي طال مجموعات عرقية بأكملها.
رغم أن الفيلم من الناحية الإجرائية، لا يضيف جديدا إلي ما يفترض أنه قد يكون يوما ما محاكمة لمرتكبي جرائم الدم بمــــوريتانيا باسم فئة من شعبها ضد أخري، لكنه يلقي الضوء وبطريقة عنيفة علي فترة من التاريخ السياسي للبلد كان أسياده قد أرادوا لها أن تكون تصديا مشروعا لمؤامرة استهدفت وجود العنصر العربي بالبوابة الغربية للوطن العربي الكبير، كما كان يحلو لمنظري المجازر تسميتها.
يعتبر الفيلم مساهمة حقيقية في المصارحة الوطنية التي لا بد من المرور بها مهما طال ليل الإنكار وتأجل فجر العدالة. ويحكي قصة لم نعشها إلا من خلال ما تكرم ضحاياها من إشراكنا فيه، لذا ينبغي احتراما لأرواحهم الطاهرة وأجسادهم الممزقة، أن نعترف لهم بحقهم في الألم حتي تكتمل فصول الإرادة السياسية الحقيقية التي قد تخلصنا من هذا العار الذي لحق بنا ذات يوم، تماما كتسلل البندقية والنياشين منذ أكثر من ثلاثة عقود إلي حياتنا التي نريد مواصلتها دون أي انتماء خارج حدودنا . .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
beauty **
المراقب العام
beauty **


انثى
عدد الرسائل : 422
العمر : 30
البلد : عمان
علم بلادي : فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم" Omanc10
مزاجي : فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم" M3sba10
تاريخ التسجيل : 01/08/2008

فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم" Empty
مُساهمةموضوع: رد: فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم"   فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم" Icon_minitimeالخميس أغسطس 07, 2008 5:32 pm

مساكين والله حرام


ما يستاهلواااا


يلا المهم مشكور ع الموضوع الفنتك

يلا سلامي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
As3ad Zigy
عضو فعال
عضو فعال
As3ad Zigy


ذكر
عدد الرسائل : 51
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 05/08/2008

فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم" Empty
مُساهمةموضوع: رد: فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم"   فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم" Icon_minitimeالخميس أغسطس 07, 2008 5:34 pm

الزنوووووووووووووووووج خطيرين الله يصرفهم

لما نشوف افلامهم نحلمهم بالليل

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

ثانكس بيوتي ع ردك ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
M!Ss Cute
Admin
M!Ss Cute


انثى
عدد الرسائل : 528
العمر : 32
البلد : OMAN
علم بلادي : فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم" Omanc10
مزاجي : فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم" Mstans11
تاريخ التسجيل : 01/08/2008

فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم" Empty
مُساهمةموضوع: رد: فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم"   فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم" Icon_minitimeالخميس أغسطس 07, 2008 10:03 pm

الزنوج خخخخخخخخخ

تسلم اخوي ع الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://b-forall.yoo7.com
B.GiRl rURu
عضو مشارك
عضو مشارك
B.GiRl rURu


عدد الرسائل : 127
تاريخ التسجيل : 02/08/2008

فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم" Empty
مُساهمةموضوع: رد: فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم"   فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم" Icon_minitimeالسبت أغسطس 09, 2008 8:11 am

هههههههههههههههه الزنزج خ\حماسين ترا

يويو

تقبللل مروريييي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
B.BOY JALAL
عضو مبدع
عضو مبدع
B.BOY JALAL


ذكر
عدد الرسائل : 337
العمر : 32
البلد : oman
علم بلادي : فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم" Omanc10
مزاجي : فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم" Wnasa10
تاريخ التسجيل : 02/08/2008

فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم" Empty
مُساهمةموضوع: رد: فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم"   فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم" Icon_minitimeالسبت أغسطس 09, 2008 11:47 am

تسلم خيو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فلم وثائقي يحكي قصة إضطهاد الزنوج الموريتانيين "على ألسنتهم"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
COOL GUYS :: المنــــتديات العـــــــــــامة :: المنتدى الترفيهي-
انتقل الى: